سيرين ملكة زماني
27-08-2010, 06:25 PM
http://www.horeya.net/wp-content/uploads/bsm11.gif
توجيهات ووصايا للعروس قبل زفافها ....!
يستحب وصية العروس قبل زفافها إلى زوجها وصايا تصلح أن تكون منهجاً لإقامة الحياة الزوجية السعيدة.
ولقد كان الآباء والأمهات في القديم يقدمون الوصية إلى بناتهم قبل الزفاف.
http://www.arabsys.net/pic/thanx/51.gif
والأم خير من تسدي النصح لأبنتها عند زفافها ، فقد عاشت التجربة من قبل ، وهي أعظم الناس حباً لسعادة ابنتها وهنائها.
وقد رأيت بين الوصايا القديمة وصية أمامة بنت الحارث لابنتها قبل زفافها التي بينت فيها أسس الحياة الزوجية السعيدة فقالت:
أي بنية! إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت ذلك لك، ولكنها تذكرة للغافل ومعونة للعاقل
ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها، وشدة حاجتهما إليها كنت أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن، ولهن خلق الرجال.
أي بنية! إنك فارقت البيت الذي ألفتيه، وخلفت العش الذي فيه درجت،إلى وكر لم تعرفيه، وقرين لم تألفيه، فأصبح بملكه عليك رقيباً، ومليكاً، فكوني له أمة يكن لك عبداً وشيكاً. واحفظي له خصالاً عشراً، يكن لك ذخراً:
(أما الأولى والثانية)
فالخشوع له بالقناعة، وحسن السمع له والطاعة
(وأما الثالثة والرابعة)
فالتفقد لمواضع عينه وأنفه، فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشم منك إلا أطيب ريح.
(وأما الخامسة والسادسة)
فالتفقد لوقت منامه وطعامه، فإن تواتر الجوع ملهبة وتنغيص النوم مغضبة.
(وأما السابعة والثامنة)
فالاحتراس بماله والإرعاء على حشمه وعياله، وملاك الأمر في المال: حسن التقدير، وفي العيال: حسن التدبير.
(وأما التاسعة والعاشرة)
فلا تعصين له أمراً، ولا تفشين له سراً، فإنك إن خالفت أمره أوغرت صدره، وإن أفشيت سره لم تأمني غدره.
ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مهتماً، والكآبة بين يديه إن كان فرحاً.
… حقاً إنها وصية غالية من أم واعية، فما أجدر كل أم أن توصى بها ابنتها عند زفافها، وما أجدر البنت أن تقبلها وتأخذ بها لتنعم بالحياة الزوجية الهادئة في ظل الأدب الجميل والخلق الكريم، وينعم معها زوجها على بساط المودة والرحمة والسكن.
:fasel2:
ويوصي عبد الله بن جعفر ابنته فيقول:
(إياك والغيرة فإنها مفتاح الطلاق).
و (إياك بكثرة العتب، فإنه يورث البغضاء).
و (عليك بالكحل فإنه أزين الزينة).
و (أطيب الطيب الماء)..
:fasel2:
ويوصي أبو الدرداء امرأته فيقول:
(إذا رأيتني غضبت فرضني وإذا رأيتك غضبتي رضيتك، وإلا لم نصطحب).
:fasel2:
وقال أحد الأزواج لزوجته:
خذي العفو منـي تستديـمي مودتي ولا تنطقي في ثورتي حين أغضب
ولا تنقريني نقــــرك الدف مرة فإنك لا تدرين كيف الـمغيب.
ولا تكثري الشكوى فتذهب بالقوى ويأبى قلبـي والقـلوب تـقلب
فإني رأيت الحب فـي القلب والأذى إذا اجتمعا لم يلبث الحب يذهـب
:fasel2:
وتوصي أسماء بنت خارجة الفزارية ابنتها فتقول:
” يا بنية إنك خرجت من العش الذي فيه درجت فصرت إلى فراش لم تعرفيه وقرين لم تألفيه فكوني له أرضاً يكن لك سماء وكوني له مهاداً، يكن لك عماداً،
وكوني له أمة، يكون لك عبداً لا تلحفي به فيقلاك، أي ولا تلحي عليه فيكرهك ولا تباعدي عنه إن دنا منك. فادني منه، وإن نأى عنك فابعدي عنه،
واحفظي أنفه وسمعه وعينيه.. فلا يشمن منك إلا طيباً، ولا يسمع إلا حسناً، ولا ينظر إلا جميلاً.
وقالت امراة عصرية حكيمة لابنتها
اعلمي ان حلاوة الزوجية تنتهي بنهاية الشهر الاول فاذا تمنيت مزيدا من الحلاوة في حياتك الزوجية فاتبعي النصائح والارشادات التالية :
1- اجتهدي ان تنمي فيك السجايا التي حببتك الى زوجك و جعلتك عزيزة في عينه ,يوم كنت انسة كنت جميلة مرتبة باشة مبتهجة مؤانسة غيورة لطيفة مسامحة محبة فظلي كذلك واكثر لا تظني انك وقد صرتي زوجة يجوز لك ان تغيري مظاهرك السابقة وان تطمئني في مجلسك اذكري دائما ان وظيفة الزوجة لا تبتديء وتنتهي في مخدعها.
2- لا تسلمي لاحد في دعواه انه يفهم زوجك اكثر منك حتى ولا لامك ولا تصغي للذين ينتقدون زوجك بحجة النصح له والغيرة عليه فانهم اعدى اعدائك.
3- اذا عرفت خطا زوجك او شعرت بقصور منه فاياك ان تؤنبيه او تعظيه لئلا تعتدي على حق هو لابويه او لاخيه الاكبر واذكري ان سلاح المراة قاطع وان يكن ضعيفا واما سلاح الرجل في يدك فجارح ومؤذ .
4- تيقني انك لا تستطيعين او تقدرين على محاربة الرجل بسلاحه لانه ثقيل في يدك النضرة وانك تتعبين جد التعب في حمله فاذا كان زوجك مولعا بالتردد الى الانديه العمومية والحانات واردت ان تستبقيه عندك فلا تؤذيه بهجر القول بل اجعلي بيتك الصغير ناديا رحبا له فيه كل ما يسره ويسليه واستنبطي كل يوم مسرة تجتذبينه بها وسيريك الزمان ان اسلحة المراة الماضيه هي الجمال والحلم واللطف والسكينه والاتكال والخجل والحنان والبكاء ولعلك تظنيها اسلحة ضعيفة ولكن اؤكد لك انها اذا شحذتها الحمية والامانة كانت ماضيه جدا وكافية لان تدمث الطباع الخشنة و تخفض من غلواء الرجل وتحط من كبريائه حتى يجثو امامك خاضعا.
5- برهني لزوجك بالفعل انك صاحبة النفوذ التام على الخدم وانك تراقبين دارك مراقبة فعلية على وجه لا تبث في العاقل روح العناد ولا تحمل على العبوسه ولا تضطر المسيطر عليه ان يحني راسه عن رهبة او خوف بل عن محبه واحترام فمعاملتك لخدمك هي عنوان حقيقتك في عيون العالم .
6- لا تعظمي المصائب في بيتك ولا تستسلمي للحزن والاسف بعد وقوع النازلة يكفي زوجك جهاده خارج المنزل فعليك ان تخلقي التعزيه و السرور له داخل البيت فبشي له على اي حال واستقبليه بكل ابتسامه تنبيء عن متسع الامل وتحيي الرجاء في النفس و توقض الحمية في اعماق القلب.
7- تحاشي ان تستطلعي اسرار ماضي زوجك فان ماضيه انقضى ومضى وقد تناساه وان وقوفك عليه ينغص عيشك ويجعل هناءك شقاء ولا تنسي ان زوجك انسان لا ملاك .
8- ارفقي بجيب زوجك فلا تستنفذي نقودك لاقتناء الحلي والحلل و عليك ان تكتفي بما تمس الحاجة اليه من ذلك اما ما زاد عنه فيعد اسرافا لا مسوغ له والكساء البسيط بهندام حسن يدل على سلامة ذوق السيدة ونبلها .
9- احترمي عواطف زوجك و تلمسي مواضع حاجاته وبادري الى قضاءها قبل ان يطالبك بها حببي الى نفسك حرفته فاذا كان من اهل الادب مثلا فرتبي اوراقه ومكتبه ونظفي اقلامه وادواته واذا كان طبيبا فافعلي ما يرضيه من ذلك وتولي هذا العمل بنفسك لان الخدم لم يكلفوا حب سيدهم.
10- اعتني باختيار صديقاتك بالنظر اليهن بحكم العالم على مكانتك ولا تطلعي صديقة لك على شيء من دخائل منزلك ما يتعلق منها بعيب او نكبة .
11- حينما تجلسين على المائدة اجتهدي ان تكوني من اوضح مظاهر البهجة و السرور لان الوجه العابس يعوق الهضم ويفسده وفساده داع الى اعتلال الصحة .
12- كوني للزوجات نموذجا صالحا فاحبي وشجعي وعزي واحتملي و سامحي و احترمي تري نفسك في السبيل الذي يقضي بالزوجة الى السعادة والهناء في ظلال الراحه والرفاء .
:fasel1:
ايه رايكم فى النصائح جميلة صح طيب ماتنسونى بدعوة فى الشهر المبارك ده
:ok:
أختكم / سيرين
لكم تحياتي
:fasel1:
.
توجيهات ووصايا للعروس قبل زفافها ....!
يستحب وصية العروس قبل زفافها إلى زوجها وصايا تصلح أن تكون منهجاً لإقامة الحياة الزوجية السعيدة.
ولقد كان الآباء والأمهات في القديم يقدمون الوصية إلى بناتهم قبل الزفاف.
http://www.arabsys.net/pic/thanx/51.gif
والأم خير من تسدي النصح لأبنتها عند زفافها ، فقد عاشت التجربة من قبل ، وهي أعظم الناس حباً لسعادة ابنتها وهنائها.
وقد رأيت بين الوصايا القديمة وصية أمامة بنت الحارث لابنتها قبل زفافها التي بينت فيها أسس الحياة الزوجية السعيدة فقالت:
أي بنية! إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركت ذلك لك، ولكنها تذكرة للغافل ومعونة للعاقل
ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها، وشدة حاجتهما إليها كنت أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن، ولهن خلق الرجال.
أي بنية! إنك فارقت البيت الذي ألفتيه، وخلفت العش الذي فيه درجت،إلى وكر لم تعرفيه، وقرين لم تألفيه، فأصبح بملكه عليك رقيباً، ومليكاً، فكوني له أمة يكن لك عبداً وشيكاً. واحفظي له خصالاً عشراً، يكن لك ذخراً:
(أما الأولى والثانية)
فالخشوع له بالقناعة، وحسن السمع له والطاعة
(وأما الثالثة والرابعة)
فالتفقد لمواضع عينه وأنفه، فلا تقع عينه منك على قبيح، ولا يشم منك إلا أطيب ريح.
(وأما الخامسة والسادسة)
فالتفقد لوقت منامه وطعامه، فإن تواتر الجوع ملهبة وتنغيص النوم مغضبة.
(وأما السابعة والثامنة)
فالاحتراس بماله والإرعاء على حشمه وعياله، وملاك الأمر في المال: حسن التقدير، وفي العيال: حسن التدبير.
(وأما التاسعة والعاشرة)
فلا تعصين له أمراً، ولا تفشين له سراً، فإنك إن خالفت أمره أوغرت صدره، وإن أفشيت سره لم تأمني غدره.
ثم إياك والفرح بين يديه إن كان مهتماً، والكآبة بين يديه إن كان فرحاً.
… حقاً إنها وصية غالية من أم واعية، فما أجدر كل أم أن توصى بها ابنتها عند زفافها، وما أجدر البنت أن تقبلها وتأخذ بها لتنعم بالحياة الزوجية الهادئة في ظل الأدب الجميل والخلق الكريم، وينعم معها زوجها على بساط المودة والرحمة والسكن.
:fasel2:
ويوصي عبد الله بن جعفر ابنته فيقول:
(إياك والغيرة فإنها مفتاح الطلاق).
و (إياك بكثرة العتب، فإنه يورث البغضاء).
و (عليك بالكحل فإنه أزين الزينة).
و (أطيب الطيب الماء)..
:fasel2:
ويوصي أبو الدرداء امرأته فيقول:
(إذا رأيتني غضبت فرضني وإذا رأيتك غضبتي رضيتك، وإلا لم نصطحب).
:fasel2:
وقال أحد الأزواج لزوجته:
خذي العفو منـي تستديـمي مودتي ولا تنطقي في ثورتي حين أغضب
ولا تنقريني نقــــرك الدف مرة فإنك لا تدرين كيف الـمغيب.
ولا تكثري الشكوى فتذهب بالقوى ويأبى قلبـي والقـلوب تـقلب
فإني رأيت الحب فـي القلب والأذى إذا اجتمعا لم يلبث الحب يذهـب
:fasel2:
وتوصي أسماء بنت خارجة الفزارية ابنتها فتقول:
” يا بنية إنك خرجت من العش الذي فيه درجت فصرت إلى فراش لم تعرفيه وقرين لم تألفيه فكوني له أرضاً يكن لك سماء وكوني له مهاداً، يكن لك عماداً،
وكوني له أمة، يكون لك عبداً لا تلحفي به فيقلاك، أي ولا تلحي عليه فيكرهك ولا تباعدي عنه إن دنا منك. فادني منه، وإن نأى عنك فابعدي عنه،
واحفظي أنفه وسمعه وعينيه.. فلا يشمن منك إلا طيباً، ولا يسمع إلا حسناً، ولا ينظر إلا جميلاً.
وقالت امراة عصرية حكيمة لابنتها
اعلمي ان حلاوة الزوجية تنتهي بنهاية الشهر الاول فاذا تمنيت مزيدا من الحلاوة في حياتك الزوجية فاتبعي النصائح والارشادات التالية :
1- اجتهدي ان تنمي فيك السجايا التي حببتك الى زوجك و جعلتك عزيزة في عينه ,يوم كنت انسة كنت جميلة مرتبة باشة مبتهجة مؤانسة غيورة لطيفة مسامحة محبة فظلي كذلك واكثر لا تظني انك وقد صرتي زوجة يجوز لك ان تغيري مظاهرك السابقة وان تطمئني في مجلسك اذكري دائما ان وظيفة الزوجة لا تبتديء وتنتهي في مخدعها.
2- لا تسلمي لاحد في دعواه انه يفهم زوجك اكثر منك حتى ولا لامك ولا تصغي للذين ينتقدون زوجك بحجة النصح له والغيرة عليه فانهم اعدى اعدائك.
3- اذا عرفت خطا زوجك او شعرت بقصور منه فاياك ان تؤنبيه او تعظيه لئلا تعتدي على حق هو لابويه او لاخيه الاكبر واذكري ان سلاح المراة قاطع وان يكن ضعيفا واما سلاح الرجل في يدك فجارح ومؤذ .
4- تيقني انك لا تستطيعين او تقدرين على محاربة الرجل بسلاحه لانه ثقيل في يدك النضرة وانك تتعبين جد التعب في حمله فاذا كان زوجك مولعا بالتردد الى الانديه العمومية والحانات واردت ان تستبقيه عندك فلا تؤذيه بهجر القول بل اجعلي بيتك الصغير ناديا رحبا له فيه كل ما يسره ويسليه واستنبطي كل يوم مسرة تجتذبينه بها وسيريك الزمان ان اسلحة المراة الماضيه هي الجمال والحلم واللطف والسكينه والاتكال والخجل والحنان والبكاء ولعلك تظنيها اسلحة ضعيفة ولكن اؤكد لك انها اذا شحذتها الحمية والامانة كانت ماضيه جدا وكافية لان تدمث الطباع الخشنة و تخفض من غلواء الرجل وتحط من كبريائه حتى يجثو امامك خاضعا.
5- برهني لزوجك بالفعل انك صاحبة النفوذ التام على الخدم وانك تراقبين دارك مراقبة فعلية على وجه لا تبث في العاقل روح العناد ولا تحمل على العبوسه ولا تضطر المسيطر عليه ان يحني راسه عن رهبة او خوف بل عن محبه واحترام فمعاملتك لخدمك هي عنوان حقيقتك في عيون العالم .
6- لا تعظمي المصائب في بيتك ولا تستسلمي للحزن والاسف بعد وقوع النازلة يكفي زوجك جهاده خارج المنزل فعليك ان تخلقي التعزيه و السرور له داخل البيت فبشي له على اي حال واستقبليه بكل ابتسامه تنبيء عن متسع الامل وتحيي الرجاء في النفس و توقض الحمية في اعماق القلب.
7- تحاشي ان تستطلعي اسرار ماضي زوجك فان ماضيه انقضى ومضى وقد تناساه وان وقوفك عليه ينغص عيشك ويجعل هناءك شقاء ولا تنسي ان زوجك انسان لا ملاك .
8- ارفقي بجيب زوجك فلا تستنفذي نقودك لاقتناء الحلي والحلل و عليك ان تكتفي بما تمس الحاجة اليه من ذلك اما ما زاد عنه فيعد اسرافا لا مسوغ له والكساء البسيط بهندام حسن يدل على سلامة ذوق السيدة ونبلها .
9- احترمي عواطف زوجك و تلمسي مواضع حاجاته وبادري الى قضاءها قبل ان يطالبك بها حببي الى نفسك حرفته فاذا كان من اهل الادب مثلا فرتبي اوراقه ومكتبه ونظفي اقلامه وادواته واذا كان طبيبا فافعلي ما يرضيه من ذلك وتولي هذا العمل بنفسك لان الخدم لم يكلفوا حب سيدهم.
10- اعتني باختيار صديقاتك بالنظر اليهن بحكم العالم على مكانتك ولا تطلعي صديقة لك على شيء من دخائل منزلك ما يتعلق منها بعيب او نكبة .
11- حينما تجلسين على المائدة اجتهدي ان تكوني من اوضح مظاهر البهجة و السرور لان الوجه العابس يعوق الهضم ويفسده وفساده داع الى اعتلال الصحة .
12- كوني للزوجات نموذجا صالحا فاحبي وشجعي وعزي واحتملي و سامحي و احترمي تري نفسك في السبيل الذي يقضي بالزوجة الى السعادة والهناء في ظلال الراحه والرفاء .
:fasel1:
ايه رايكم فى النصائح جميلة صح طيب ماتنسونى بدعوة فى الشهر المبارك ده
:ok:
أختكم / سيرين
لكم تحياتي
:fasel1:
.