الحمد لله على نعمة الإسلام ونستغفر الله من التقصير

[أبو يوسف]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موقف أبكى الجميع

حافظ للقرآن الكريم من المغرب العربي وحالته عجيبه وهو صعوبة النطق وصعوبة في الحركه وصعوبه في التعامل مع الناس

لنشاهد المقطع


http://www.youtube.com/watch?v=GNJVt8j95og&

.

[محمود عفيفى]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله , الله يحفظه
اللهم شرفنا بحفظ كتابك الكريم

[سفيرة الاسلام]

ماشاء الله لا قوة إلا بالله
هذا من أجمل ما مر علينا اليوم بعد كتاب الله فلم نملك إلا البكاء جميع أفراد الأسرة
مقطع مؤثر جداً كما أن الشاب حفظه الله قراءته طيبة وصحيحة ماشاء الله
لا نخفى عليكم سجلنا بعضاً من المتشابهات جعلها الله فى ميزان حسناته
عن عثمانَ بنِ عفَّان - رضي الله عنه - قال: "لو أنَّ قلوبَنا طهُرتْ ما شبِعتْ من كلامِ ربِّنا، وإنِّي لأَكْرَهُ أن يمرَّ عليَّ يومٌ لا أنظُر في المصحف".

وهذه أحاديث فى فضل قراءة القرآن وحفظه
هذا الشاب حجة علينا جميعاً
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيَقُولُ يَا رَبِّ حَلِّهِ ، فَيُلْبَسُ تَاجَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ يَا رَبِّ زِدْهُ ، فَيُلْبَسُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ يَا رَبِّ ارْضَ عَنْهُ ، فَيَرْضَى عَنْهُ ، فَيُقَالُ لَهُ : اقْرَأْ وَارْقَ وَتُزَادُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً " [ أخرجه الترْمذي وقال : حديث حسن صحيح ] ،
ويصدق ذلك حديث أَبي أُمامَةَ رضي اللَّه عنهُ قال : سمِعتُ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقولُ : « اقْرَؤُوا القُرْآنَ فإِنَّهُ يَأْتي يَوْم القيامةِ شَفِيعاً لأصْحابِهِ » [ أخرجه مسلم ] .
أقل ما يمكن ان نقوم به هو أن نختم القرأن مرة فى كل شهر من شهور العام وليس رمضان فقط ونجتهد فى حفظه
أسأل الله أن يجعلنا من اهل القرآن وخاصته
جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل جعل الله هذا المقطع فى ميزان حسناتك

[أبو يوسف]

يارك الله فيكم إخواني الاكارم على هذه الإضافه الطيبه

ونقول : يا حسرتا على ما فرطنا من القرآن

والقرآن نور للمسلم في حياته وقبره ونشوره

نسأل الله ان يجعلنا من حفظة كتابه

.

[abohmam]

جزاك الله خيرا اخانا ابا يوسف

الحمد لله الذى عافانا فى أبداننا وفضلنا على كثير مما خلق

وسبحان من فضل حافظ القرآن على غيره من البشر

فمن حفظ القرآن وعمل بما فيه ، أثابه الله على ذلك ثوابا عظيما ، وأكرمه إكراما بالغا
حتى إنه ليرتقي في درجات الجنة على قدر ما يقرأ ويرتل من كتاب الله