ارتقاء
13-04-2011, 07:49 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
سيدتي المرأة ؟؟
؟؟هل وقفت على صفات المرأة المسلمة ؟؟
عليك قراءة الاًية الكريمة المرقمة 12 من سورة الممتحنة
بسم الله الرحمن الرحيم
(( يا أيّها ألنبي إذا جاءكَ المؤمنات يُبايعْنَكَ على أن لا يُشركنَ بالله شيئاَ ، ولا يسرقنَ ولا يزنين َ، ولا يقتلنَ أولادهنَ ، ولا يأتينَ ببهتان يفترينه بين أيديهنَ ،وأرجلهنَ ولا يعصينك في معروف ، فبايعهنّ ، وأستغفر لهنّ اللهَ إنّ الله غفور رحيم )) صدق العلي العظيم
شرط ألإيمان
(( أن لا يشركنَ بالله شيئاً))
هذا شرط لا غنى لمسلم رجلاً كان أو أمرأة عنه
(( ولا يسرقنَ ))
لا من أزواجهن كما يفيده السياق ولا من غيرهم
(( ولا يزنين ))
بأتخاذ الأخدان
(( ولا يقتلن أولادهن ))
بالوأد وإسقاط ألأجنة
وقوله سبحانه وتعالى :
(( و لا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن و أرجلهن ))
ذلك بأن يحملن من الزنا ثم يضعنه و ينسبنه إلى أزواجهن
فإلحاقهن الولد كذلك بأزواجهن و نسبته إليهم كذب بهتان
يفترينه بين أيديهن و أرجلهن لأن الولد إذا وضعته أمه سقط بين يديها و رجليها
و لا يغني عن هذا الشرط شرط الاجتناب عن الزنا لأن الكذب أس الشرور والمعاصي
((و لا يعصينك في معروف ))
على المرأة المسلمة ألاّ تتخلف بالمعصية عن السنة التي يستنها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
و ينفذها في المجتمع الإسلامي فيكون ما سنه هو المعروف عند المسلمين و في المجتمع الإسلامي.
و من هنا يظهر أن ّالمعصية في المعروف أعم من ترك المعروف كترك الصلاة و الزكاة ،و تبرج المرأة
وتوضيحاً ل (( ولا يعصينك في معروف ))
نتعلمه من جواب الرسول صلى الله عليه وسلم
لأم حكيم بنت الحارث قالت : ـــ
يا رسول الله ما ذاك المعروف الذي أمرنا الله أن لا نعصيك فيه؟
قال عليه الصلاة والسلام : ــ
لا تلطمن خدا
و لا تخمشن وجها
و لا تنتفن شعرا،
و لا تشققن جيبا،
و لا تسودن ثوبا،
و لا تدعين بويل،
و في قوله تعالى :
(( إنّ الله غفور رحيم ))
بيان لمقتضى المغفرة و تقوية للرجاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www9.0zz0.com/2011/04/11/21/392730527.jpg (http://www.0zz0.com)
أختكن أرتقاء
سيدتي المرأة ؟؟
؟؟هل وقفت على صفات المرأة المسلمة ؟؟
عليك قراءة الاًية الكريمة المرقمة 12 من سورة الممتحنة
بسم الله الرحمن الرحيم
(( يا أيّها ألنبي إذا جاءكَ المؤمنات يُبايعْنَكَ على أن لا يُشركنَ بالله شيئاَ ، ولا يسرقنَ ولا يزنين َ، ولا يقتلنَ أولادهنَ ، ولا يأتينَ ببهتان يفترينه بين أيديهنَ ،وأرجلهنَ ولا يعصينك في معروف ، فبايعهنّ ، وأستغفر لهنّ اللهَ إنّ الله غفور رحيم )) صدق العلي العظيم
شرط ألإيمان
(( أن لا يشركنَ بالله شيئاً))
هذا شرط لا غنى لمسلم رجلاً كان أو أمرأة عنه
(( ولا يسرقنَ ))
لا من أزواجهن كما يفيده السياق ولا من غيرهم
(( ولا يزنين ))
بأتخاذ الأخدان
(( ولا يقتلن أولادهن ))
بالوأد وإسقاط ألأجنة
وقوله سبحانه وتعالى :
(( و لا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن و أرجلهن ))
ذلك بأن يحملن من الزنا ثم يضعنه و ينسبنه إلى أزواجهن
فإلحاقهن الولد كذلك بأزواجهن و نسبته إليهم كذب بهتان
يفترينه بين أيديهن و أرجلهن لأن الولد إذا وضعته أمه سقط بين يديها و رجليها
و لا يغني عن هذا الشرط شرط الاجتناب عن الزنا لأن الكذب أس الشرور والمعاصي
((و لا يعصينك في معروف ))
على المرأة المسلمة ألاّ تتخلف بالمعصية عن السنة التي يستنها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
و ينفذها في المجتمع الإسلامي فيكون ما سنه هو المعروف عند المسلمين و في المجتمع الإسلامي.
و من هنا يظهر أن ّالمعصية في المعروف أعم من ترك المعروف كترك الصلاة و الزكاة ،و تبرج المرأة
وتوضيحاً ل (( ولا يعصينك في معروف ))
نتعلمه من جواب الرسول صلى الله عليه وسلم
لأم حكيم بنت الحارث قالت : ـــ
يا رسول الله ما ذاك المعروف الذي أمرنا الله أن لا نعصيك فيه؟
قال عليه الصلاة والسلام : ــ
لا تلطمن خدا
و لا تخمشن وجها
و لا تنتفن شعرا،
و لا تشققن جيبا،
و لا تسودن ثوبا،
و لا تدعين بويل،
و في قوله تعالى :
(( إنّ الله غفور رحيم ))
بيان لمقتضى المغفرة و تقوية للرجاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www9.0zz0.com/2011/04/11/21/392730527.jpg (http://www.0zz0.com)
أختكن أرتقاء