هاكررر
29-04-2011, 05:21 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصة حدثت بشركة البترول الوطنية مصفاة الشعيبة بالكويت قبل سنة 90 - فقد كان رئيس قسم الكهرباء إسمه منير نصحى - مصرى - يتحدى مهندس كهرباء عراقى إسمه (باسم) زميل محمد الشناوى وعندما طلب باسم أجازه شهر فى الصيف رفض منير نصحى إعطاؤه أجازة فقال له باسم سآخذ أجازة غصب عنك فقال له منير نصحى ماشى فذهب باسم إلى مستشفى الأحمدى متمارضا وطلب من الطبيب شهر أجازة فرفض الطبيب فأثار باسم مشكلة للطبيب مما إضطر الطبيب إلى أخذ عينة من جدار معدة باسم بالمنظار لتحليلها وفى هذه الحالة فقط يحق للطبيب أن يمنح باسم أجازة مرضية شهر وقضى باسم شهر الأجازة المرضية ولما عاد كان لابد أن يعود لمستشفى الأحمدى أولا ففوجىء باسم بنتيجة التحليل إيجابية أى مصاب بالسرطان وظل باسم راقدا فى المستشفى شهرا أو يزيد وكان يبكى بكاءا مرا حتى توفاه الله وكل ما نستطيع أن نقوله هو: الله يرحمه
حقيقة علميَّة عن الخيال المتقن
قام الدكتور " بورهيف" بتوظيف بعض المجرمين في تجاربه و أبحاثه العلمية المثيرة مقابل تعويضات مالية لأهلهم ، و أن تُكتَب أسماؤهم في تاريخ البحث العلمي ، و مجموعة من المغريات الأخرى ، و بالتنسيق مع المحكمة العليا و في حضور مجموعة من العلماء المهتمين بتجاربه ،
أجلس ( بورهيف ) أحد المجرمين المحكوم عليهم بالإعدام ، و اتفق معه على أن يتمَّ إعدامه بتصفية دمه بحجة دراسة التغيرات التي يمر بها الجسم أثناء تلك الحال
عصّب ( بورهيف ) عيني الرجل ، ثم ركّب خرطومين رفيعين على جسده بدءًا من قلبه انتهاء عند مرفقيه ، و ضخَّ فيهما ماءً دافئًا بدرجة حرارةالجسم يقطر عند مرفقيه ، و وضع دلوين أسفل يديه و على بُعد مناسب ، حتى تسقط فيهما قطرات الماء من الخرطومين وتُصدر صوتًا يُشبه .سقوط الدم المسال ، و كأنَّه خرج من قلبه مارًّا بشرايينه في يديه ساقطًا منهما في الدلوين
و بدأ تجربته متظاهرًا بقطع شرايين يد المجرم ليصفِّي دمه و ينفذ حكم الإعدام كما هو الاتفاق . بعد عدة دقائق لاحظ الباحثون شحوبًا و اصفرارًا يعتري كلَّ جسم المحكوم بالإعدام ، فقاموا ليتفحصوه عن قرب ، و عندما كشفوا وجهه فوجئوا
جميعًا بأنَّه قد مات !!!
مات بسبب خياله المتقن صوتًا و صورة دون أن يفقد قطرة دم واحدة !!! و الأدهى أنَّه مات في الوقت نفسه الذي يستغرقه الدم ليتساقط من الجسم و يسبِّب الموت ، مما يعني أنَّ العقل يعطي أوامر لكل أعضاء الجسم بالتوقف عن العمل استجابةً للخيال المتقن كما يستجيب للحقيقة تمامًا !!!
انتبه جيدًا لخيالك فأعضاؤك و ملكاتك كلها
ستستجيب للصورة التي ترسمها بإتقان.
مصداقاً لقوله صلى الله عليه وسلم(لاتتمارضوا فتمرضوا فتموتوا)
الرسائل الدماغية سواء الإيجابية أو السلبية تحدد نهج حياتنا التي نعيشها
هذه القصة حدثت بشركة البترول الوطنية مصفاة الشعيبة بالكويت قبل سنة 90 - فقد كان رئيس قسم الكهرباء إسمه منير نصحى - مصرى - يتحدى مهندس كهرباء عراقى إسمه (باسم) زميل محمد الشناوى وعندما طلب باسم أجازه شهر فى الصيف رفض منير نصحى إعطاؤه أجازة فقال له باسم سآخذ أجازة غصب عنك فقال له منير نصحى ماشى فذهب باسم إلى مستشفى الأحمدى متمارضا وطلب من الطبيب شهر أجازة فرفض الطبيب فأثار باسم مشكلة للطبيب مما إضطر الطبيب إلى أخذ عينة من جدار معدة باسم بالمنظار لتحليلها وفى هذه الحالة فقط يحق للطبيب أن يمنح باسم أجازة مرضية شهر وقضى باسم شهر الأجازة المرضية ولما عاد كان لابد أن يعود لمستشفى الأحمدى أولا ففوجىء باسم بنتيجة التحليل إيجابية أى مصاب بالسرطان وظل باسم راقدا فى المستشفى شهرا أو يزيد وكان يبكى بكاءا مرا حتى توفاه الله وكل ما نستطيع أن نقوله هو: الله يرحمه
حقيقة علميَّة عن الخيال المتقن
قام الدكتور " بورهيف" بتوظيف بعض المجرمين في تجاربه و أبحاثه العلمية المثيرة مقابل تعويضات مالية لأهلهم ، و أن تُكتَب أسماؤهم في تاريخ البحث العلمي ، و مجموعة من المغريات الأخرى ، و بالتنسيق مع المحكمة العليا و في حضور مجموعة من العلماء المهتمين بتجاربه ،
أجلس ( بورهيف ) أحد المجرمين المحكوم عليهم بالإعدام ، و اتفق معه على أن يتمَّ إعدامه بتصفية دمه بحجة دراسة التغيرات التي يمر بها الجسم أثناء تلك الحال
عصّب ( بورهيف ) عيني الرجل ، ثم ركّب خرطومين رفيعين على جسده بدءًا من قلبه انتهاء عند مرفقيه ، و ضخَّ فيهما ماءً دافئًا بدرجة حرارةالجسم يقطر عند مرفقيه ، و وضع دلوين أسفل يديه و على بُعد مناسب ، حتى تسقط فيهما قطرات الماء من الخرطومين وتُصدر صوتًا يُشبه .سقوط الدم المسال ، و كأنَّه خرج من قلبه مارًّا بشرايينه في يديه ساقطًا منهما في الدلوين
و بدأ تجربته متظاهرًا بقطع شرايين يد المجرم ليصفِّي دمه و ينفذ حكم الإعدام كما هو الاتفاق . بعد عدة دقائق لاحظ الباحثون شحوبًا و اصفرارًا يعتري كلَّ جسم المحكوم بالإعدام ، فقاموا ليتفحصوه عن قرب ، و عندما كشفوا وجهه فوجئوا
جميعًا بأنَّه قد مات !!!
مات بسبب خياله المتقن صوتًا و صورة دون أن يفقد قطرة دم واحدة !!! و الأدهى أنَّه مات في الوقت نفسه الذي يستغرقه الدم ليتساقط من الجسم و يسبِّب الموت ، مما يعني أنَّ العقل يعطي أوامر لكل أعضاء الجسم بالتوقف عن العمل استجابةً للخيال المتقن كما يستجيب للحقيقة تمامًا !!!
انتبه جيدًا لخيالك فأعضاؤك و ملكاتك كلها
ستستجيب للصورة التي ترسمها بإتقان.
مصداقاً لقوله صلى الله عليه وسلم(لاتتمارضوا فتمرضوا فتموتوا)
الرسائل الدماغية سواء الإيجابية أو السلبية تحدد نهج حياتنا التي نعيشها