ارتقاء
30-07-2011, 03:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
مطلوب أن نتعلم ما هو الصحيح في ما شاع من الخطاء في لغتنا
يقولون :ــ
لابدّ لنا أسترداد حقنا من الغاصبين طال الزمن اًم قصر
الصواب : ــ
سواء طال الزمن أم قصر
><><
وضعتُ الوردة في الآنيةِ
الصواب: ــ
وضعتُ الوردة في الإناء
لأن الآنية هي جمع إناء.
و كلمة الأواني فهي جمع الجمع.
وقال تعالى في الآية 15 من سورة الدهر:
بسم الله الرحمن الرحيم
( وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ )
صدق الله العلي العظيم
><><
يزورنا خالي في هذه الآونة من كل صباح
والصواب: ـ
يزورنا في هذا الأوان من كل صباح
><><
يقولون: ما زرته أبداً
والصواب: ما زرته قطُّ
لنْ أزورَهُ أبداً
لأن (أبداً) ظرف زمان للمستقبل، ويدل على الاستمرار
كما جاء في الآية 22 من سورة التوبة:
بسم الله الرحمن الرحيم
{خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً}
كقوله تعالى في الآية 27 من سورة المائدة:
بسم الله الرحمن الرحيم
(قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَداً مَّا دَامُواْ فِيهَ )
><><
يقولون: أثّر فلانٌ عليه تأثيراً كبيراً
والصواب:
أثّر فلانٌ فيه أو به تأثيراً كبير
التأثير هو مصدر الفعل ( أثّرَ ). نقول: أثّر فيه تأثيراً = ترك فيه أثر
قال عنترة:
أشكو من الهجر في سر وفي علنٍ ...... شكوى تؤثر في صلدٍ من الحجرِ
><><
يقولون: بكى فلان من شدة التأثير.
والصواب:
بكى من شدة التأثر.
><><
يقولون: آخذه على ذنبه.
والصواب:
آخذه بذنبه
مؤاخذةً: عاقبه عليه
جاء في سورة البقرة
بسم الله الرحمن الرحيم
{لاَّ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِيَ أَيْمَانِكُمْ}
وفي سورة العنكبوت
{فَكُلاًً أَخَذْنَا بِذَنبِهِ}
وفي الحديث: ــ
من أصاب من ذلك شيئاً أُخِذَ به
أي عوقب عليه.
><><
ومن الأخطاء الحديثة الشائعة، ما انتقل إلينا من الترجمات الحرفية عن الإنكليزية
كقولهم: خذ الطائرة،
و الصواب
سافر في الطائرة، أو اركب الطائرة.
><><
يقولون خذ وقتك
و الصواب
تأنَّ ، أو تمهَّلْ
><><
يقولون: أذن له بالسفر.
والصواب:
أذِنَ له في السفر.
أي أباحه له؛ لأن معنى ( أَذِنَ بالشيء) هو: عَلِمَ به
><><
ويقولون: استأذن منه
والصواب:
استأذنه في كذا، أي: سأله الإذن،
جاء في الآية 86 من سورة التوبة:
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَجَاهِدُواْ مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُوْلُواْ الطَّوْلِ مِنْهُمْ}.
أما استأذن على فلانٍ، فمعناه: طلبَ الإذنَ في الدخول عليه
><><
يقولون : هذا مما يُؤسفُ له
. و الصواب :
هذا مما يؤسف عليه :
><><
ويقولون: هي إمارةُ ما بيني وبينك.
والصواب:
أمارَةُ ما بيني وبينك.
، قال الشاعر:
إذا طلعت شمس النهار فإنها ..... أمارةُ تسليمي عليكِ فسلِّمي
وقيل: الأمارة والأمَرُ والأمارُ معناها العلامة
و لكن جاء في "المعجم الكبير"
أنّ ( الأمارة و الإمارة ) هما مصدران للفعلين ( أَمِرَ و أَمُرَ ) أي: صار أميراً
><><
يقولون: هذا رجل ذو أنانِيَة (بتخفيف الياء).
والصواب:
هذا رجلٌ ذو أنانِيَّة (بتضعيف الياء)، أي: رجل أنانيٌّ.
وللأنانِيَّة ثلاثة معانٍ:
(1) تَمَدُّح الإنسان بما ليس عنده، إعجاباً بنفسه وتكبّراً.
(2) حب النفس المُفرِط، مع عدم التفكير في الآخرين.
(3) الصَّلَفُ والكِبْرِياء.
><><
ويقولون: بَرَزَ فلانٌ في العلم بروزاً عظيماً.
والصواب:
بَرَّزَ فلانٌ في العلمِ تَبْريزاً عظيماً؛
لأنّ معنى بَرَّزَ في العلم هو: فاقَ أصحابَهُ فيه.
أما معنى بَرَز فهو: ظَهرَ بعد خفاء.
ومن معاني بَرَّزَ:
ظَهَرَ بعد خُمول.
بَرَّزَهُ: أظْهرهُ وبيَّنهُ.
بَرَّزَ الفرسُ: سَبَقَ في الحلْبة.
بَرَّزَ راكِبَهُ: نَجّاهُ.
بَرَّزَ على الأقران: فاقهم
><><
رمضان كريم
أسأل الله الّذي لن تطيب الدنيا اٍلا بذكره ولن تطيب ألأخرة اٍلاّ بعفوه
لي ولكم أن يبارك لنا في شهر رمضان المبارك
يديم ثباتنا ويقوي اٍيماننا ويشرح صدرنا
ويزيدنا خيره وبركته وغفرانه
ويزيد حسناتنا ويضاعف أجرنا وأن يجعلنا من عتقائه من النار
ويسهل خطانا لدروب الجنة اٍنْ شاء الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www11.0zz0.com/2011/07/30/11/573432723.jpg (http://www.0zz0.com)
أرتقاء
مطلوب أن نتعلم ما هو الصحيح في ما شاع من الخطاء في لغتنا
يقولون :ــ
لابدّ لنا أسترداد حقنا من الغاصبين طال الزمن اًم قصر
الصواب : ــ
سواء طال الزمن أم قصر
><><
وضعتُ الوردة في الآنيةِ
الصواب: ــ
وضعتُ الوردة في الإناء
لأن الآنية هي جمع إناء.
و كلمة الأواني فهي جمع الجمع.
وقال تعالى في الآية 15 من سورة الدهر:
بسم الله الرحمن الرحيم
( وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ )
صدق الله العلي العظيم
><><
يزورنا خالي في هذه الآونة من كل صباح
والصواب: ـ
يزورنا في هذا الأوان من كل صباح
><><
يقولون: ما زرته أبداً
والصواب: ما زرته قطُّ
لنْ أزورَهُ أبداً
لأن (أبداً) ظرف زمان للمستقبل، ويدل على الاستمرار
كما جاء في الآية 22 من سورة التوبة:
بسم الله الرحمن الرحيم
{خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً}
كقوله تعالى في الآية 27 من سورة المائدة:
بسم الله الرحمن الرحيم
(قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَداً مَّا دَامُواْ فِيهَ )
><><
يقولون: أثّر فلانٌ عليه تأثيراً كبيراً
والصواب:
أثّر فلانٌ فيه أو به تأثيراً كبير
التأثير هو مصدر الفعل ( أثّرَ ). نقول: أثّر فيه تأثيراً = ترك فيه أثر
قال عنترة:
أشكو من الهجر في سر وفي علنٍ ...... شكوى تؤثر في صلدٍ من الحجرِ
><><
يقولون: بكى فلان من شدة التأثير.
والصواب:
بكى من شدة التأثر.
><><
يقولون: آخذه على ذنبه.
والصواب:
آخذه بذنبه
مؤاخذةً: عاقبه عليه
جاء في سورة البقرة
بسم الله الرحمن الرحيم
{لاَّ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِيَ أَيْمَانِكُمْ}
وفي سورة العنكبوت
{فَكُلاًً أَخَذْنَا بِذَنبِهِ}
وفي الحديث: ــ
من أصاب من ذلك شيئاً أُخِذَ به
أي عوقب عليه.
><><
ومن الأخطاء الحديثة الشائعة، ما انتقل إلينا من الترجمات الحرفية عن الإنكليزية
كقولهم: خذ الطائرة،
و الصواب
سافر في الطائرة، أو اركب الطائرة.
><><
يقولون خذ وقتك
و الصواب
تأنَّ ، أو تمهَّلْ
><><
يقولون: أذن له بالسفر.
والصواب:
أذِنَ له في السفر.
أي أباحه له؛ لأن معنى ( أَذِنَ بالشيء) هو: عَلِمَ به
><><
ويقولون: استأذن منه
والصواب:
استأذنه في كذا، أي: سأله الإذن،
جاء في الآية 86 من سورة التوبة:
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَجَاهِدُواْ مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُوْلُواْ الطَّوْلِ مِنْهُمْ}.
أما استأذن على فلانٍ، فمعناه: طلبَ الإذنَ في الدخول عليه
><><
يقولون : هذا مما يُؤسفُ له
. و الصواب :
هذا مما يؤسف عليه :
><><
ويقولون: هي إمارةُ ما بيني وبينك.
والصواب:
أمارَةُ ما بيني وبينك.
، قال الشاعر:
إذا طلعت شمس النهار فإنها ..... أمارةُ تسليمي عليكِ فسلِّمي
وقيل: الأمارة والأمَرُ والأمارُ معناها العلامة
و لكن جاء في "المعجم الكبير"
أنّ ( الأمارة و الإمارة ) هما مصدران للفعلين ( أَمِرَ و أَمُرَ ) أي: صار أميراً
><><
يقولون: هذا رجل ذو أنانِيَة (بتخفيف الياء).
والصواب:
هذا رجلٌ ذو أنانِيَّة (بتضعيف الياء)، أي: رجل أنانيٌّ.
وللأنانِيَّة ثلاثة معانٍ:
(1) تَمَدُّح الإنسان بما ليس عنده، إعجاباً بنفسه وتكبّراً.
(2) حب النفس المُفرِط، مع عدم التفكير في الآخرين.
(3) الصَّلَفُ والكِبْرِياء.
><><
ويقولون: بَرَزَ فلانٌ في العلم بروزاً عظيماً.
والصواب:
بَرَّزَ فلانٌ في العلمِ تَبْريزاً عظيماً؛
لأنّ معنى بَرَّزَ في العلم هو: فاقَ أصحابَهُ فيه.
أما معنى بَرَز فهو: ظَهرَ بعد خفاء.
ومن معاني بَرَّزَ:
ظَهَرَ بعد خُمول.
بَرَّزَهُ: أظْهرهُ وبيَّنهُ.
بَرَّزَ الفرسُ: سَبَقَ في الحلْبة.
بَرَّزَ راكِبَهُ: نَجّاهُ.
بَرَّزَ على الأقران: فاقهم
><><
رمضان كريم
أسأل الله الّذي لن تطيب الدنيا اٍلا بذكره ولن تطيب ألأخرة اٍلاّ بعفوه
لي ولكم أن يبارك لنا في شهر رمضان المبارك
يديم ثباتنا ويقوي اٍيماننا ويشرح صدرنا
ويزيدنا خيره وبركته وغفرانه
ويزيد حسناتنا ويضاعف أجرنا وأن يجعلنا من عتقائه من النار
ويسهل خطانا لدروب الجنة اٍنْ شاء الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www11.0zz0.com/2011/07/30/11/573432723.jpg (http://www.0zz0.com)
أرتقاء