هيام دياب
19-01-2013, 01:00 PM
http://www.sayidaty.net/sites/default/files/imagecache/galleryformatter_slide/1350134590160646200.jpg
هل تعلمين أن احتياجات وعادات طفلك الغذائية تتغيّر في كل مرحلة من مراحل نموّه؟ سنُوضح لك فيما يلي باختصار عن هذه المراحل.
طفلك جاهز لأول طعام خفيف:
في هذه المرحلة، تزداد احتياجاته الغذائية لتتخطى ما يقدّمه له حليب الرضاعة الطبيعية أو غذاء الحليب للرُضّع. بإمكانك البدء بمنحه الأطعمة الشبه جامدة ذات المُكوّن الواحد، الطرية على معدته والسهلة البلع.
معلومة تُفيدك:
- يُنصح بالرضاعة الطبيعية الحصرية لطفلك خلال فترة الستة أشهر الأولى.
- إبدئي بمنح طفلك حبوب الأرز المخصصة للأطفال، الخالية من الغلوتين والمعززة بالحديد! فهي سهلة الهضم ويُستبعد أن تتسبب بالحساسية.
- اختاري حبوب الأطفال بالأعشاب الطبيعية مثل البابونج وماء الزهر. فهي طرية على معدة طفلك خاصة أن جهازه الهضمي لم يتطور بشكل كامل بعد.
- إدخلي البروبايوتك - أو الألياف الصحية - إلى نظام طفلك الغذائي يساعد في الحفاظ على صحة جهازه الهضمي.
طفلك جاهز لاكتشاف مذاقات جديدة:
في هذه المرحلة، ابدئي تدريجياً بتقديم أصناف مختلفة من الأطعمة التي ستساعد طفلك على تقبّل المذاقات الجديدة بشكل أفصل.
معلومة تفيدك:
- يحتاج طفلك إلى بعض الوقت ليعتاد على الأطعمة الجديدة، لذا أتركي فترة 3 إلى 5 أيام بين كل صنف جديد تقدّمينه له. سيساعدك هذا أيضاً على اكتشاف أي حساسية قد يتعرّض لها طفلك.
- قدّمي لطفلك مجموعة متنوّعة من الفواكه المُقشرة والمهروسة مثل الدراق والشمام. بالإضافة إلى الخضار المهروسة مثل البازلاء والفاصوليا الخضراء، وغيرها.
طفلك جاهز للقيام بخطواته الأولى:
في هذه المرحلة، طفلك جاهز لتناول الأطعمة التي تتناولها كل العائلة، وبما أن عادات تناول الطعام الصحي تتأسّس منذ الصغر، تأكدي من منحه مجموعة متنوّعة من الأطعمة المغذية، بما فيها الحبوب، النشويات، الفواكه، الخضار، اللحم، الدجاج، السمك، الأجبان، اللبنة واللبن.
معلومة تفيدك:
- لتضمني حصول طفلك على كل احتياجاته الغذائية، قدّمي له حليب نمو خاص بهذه المرحلة. وتأكدي من أن يشرب على الأقل كوبين من هذا الحليب يومياً.
- بما أنه سينطلق لاكتشاف العالم من حوله بكل فضول من خلال لمس كل ما تقع عليه يداه الصغيرتان، لا بدّ أن يكونا معرضاتان للجراثيم. فتأكدي من أن نظامه الغذائي هو مصدر (http://www.touchesvelvet.com/?p=129334#) قوي للبكتيريا الجيدة (مثل البيفيدوس) التي تحمي أمعاءه من البكتيريا الضارة وتعزّز مناعته الطبيعية.
هل تعلمين أن احتياجات وعادات طفلك الغذائية تتغيّر في كل مرحلة من مراحل نموّه؟ سنُوضح لك فيما يلي باختصار عن هذه المراحل.
طفلك جاهز لأول طعام خفيف:
في هذه المرحلة، تزداد احتياجاته الغذائية لتتخطى ما يقدّمه له حليب الرضاعة الطبيعية أو غذاء الحليب للرُضّع. بإمكانك البدء بمنحه الأطعمة الشبه جامدة ذات المُكوّن الواحد، الطرية على معدته والسهلة البلع.
معلومة تُفيدك:
- يُنصح بالرضاعة الطبيعية الحصرية لطفلك خلال فترة الستة أشهر الأولى.
- إبدئي بمنح طفلك حبوب الأرز المخصصة للأطفال، الخالية من الغلوتين والمعززة بالحديد! فهي سهلة الهضم ويُستبعد أن تتسبب بالحساسية.
- اختاري حبوب الأطفال بالأعشاب الطبيعية مثل البابونج وماء الزهر. فهي طرية على معدة طفلك خاصة أن جهازه الهضمي لم يتطور بشكل كامل بعد.
- إدخلي البروبايوتك - أو الألياف الصحية - إلى نظام طفلك الغذائي يساعد في الحفاظ على صحة جهازه الهضمي.
طفلك جاهز لاكتشاف مذاقات جديدة:
في هذه المرحلة، ابدئي تدريجياً بتقديم أصناف مختلفة من الأطعمة التي ستساعد طفلك على تقبّل المذاقات الجديدة بشكل أفصل.
معلومة تفيدك:
- يحتاج طفلك إلى بعض الوقت ليعتاد على الأطعمة الجديدة، لذا أتركي فترة 3 إلى 5 أيام بين كل صنف جديد تقدّمينه له. سيساعدك هذا أيضاً على اكتشاف أي حساسية قد يتعرّض لها طفلك.
- قدّمي لطفلك مجموعة متنوّعة من الفواكه المُقشرة والمهروسة مثل الدراق والشمام. بالإضافة إلى الخضار المهروسة مثل البازلاء والفاصوليا الخضراء، وغيرها.
طفلك جاهز للقيام بخطواته الأولى:
في هذه المرحلة، طفلك جاهز لتناول الأطعمة التي تتناولها كل العائلة، وبما أن عادات تناول الطعام الصحي تتأسّس منذ الصغر، تأكدي من منحه مجموعة متنوّعة من الأطعمة المغذية، بما فيها الحبوب، النشويات، الفواكه، الخضار، اللحم، الدجاج، السمك، الأجبان، اللبنة واللبن.
معلومة تفيدك:
- لتضمني حصول طفلك على كل احتياجاته الغذائية، قدّمي له حليب نمو خاص بهذه المرحلة. وتأكدي من أن يشرب على الأقل كوبين من هذا الحليب يومياً.
- بما أنه سينطلق لاكتشاف العالم من حوله بكل فضول من خلال لمس كل ما تقع عليه يداه الصغيرتان، لا بدّ أن يكونا معرضاتان للجراثيم. فتأكدي من أن نظامه الغذائي هو مصدر (http://www.touchesvelvet.com/?p=129334#) قوي للبكتيريا الجيدة (مثل البيفيدوس) التي تحمي أمعاءه من البكتيريا الضارة وتعزّز مناعته الطبيعية.