ارتقاء
30-10-2013, 11:04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
القرآن الكريم كتاب الإسلام الخالد، ومعجزته الكبرى، و هداية للناس أجمعين .
، قال تعالى: ـــ بسم الله الرحمن الرحيم
(( ألر كتاب أنزلناه إليك لتُخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربّهم الى صراط العزيز الحميد ))
سورة إبراهيم ألآية ــ 1 ــ
والله سبحانه وتعالى سهل لفظه ومعناه وَيَسَّرْ تِلَاوَته عَلَى الألسن وحفظه
وهيئه ليتدبر الناس آياته و يُحفظ ويُتعظ به
جعله بحكمته سبحانه وتعالى بحيث يعلق بالقلوب ويستلذ سماعه ولا يسأم من سمعه ، حتى من لا يفهم يتفهمه
ذكر سبحانه قصص ألانبياء والمرسلين وأكّدعلى المتدبر أن يتعظ بما قرأ
والقرآن تذكرة لكل أحد ويبقى على مرور الدهور
كَمَا قَالَ سبحانه بسم الله الرحمن الرحيم
(( كِتَاب أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْك مُبَارَك لِيَدَّبَّرُوا آيَاته وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبَاب ))
ومن بركات القرآن يُنزل الله على من يقرأه ويتعظ به الرحمة والسكينة .
وفي الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: ــ
(وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم
إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده) رواه مسلم
و يجب أن تكون قراءتنا للقرآن بنية خالصة لله لأن ألله سبحانه لا يقبل من العمل إلاّما كان خالصاً له
.وكذلك ألالتزام بأوامره ونواهيه
قال تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم
( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ) سورة (البينة:5).
على كل مسلم المواظبة على قراءة القرآن و على الدوام دونما كلل او ملل
قال صلى الله عليه وسلم : ـــ
( تعاهدوا هذا القرآن فوالذي نفسي محمد بيده لهو أشد تفلُّتاً من الإبل في عُقُلِها ) رواه البخاري و مسلم
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يرحمنا بالقرأن ويرزقنا تلاوته أناء الليل وأطراف النهار
ويجعله ربيع قلوبنا ونوراً على درب حياتنا الدنيا وشفيعنا في ألآخرة إنّه هو سميع الدعاء
دمتم بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www5.0zz0.com/2013/10/30/19/544244026.gif (http://www.0zz0.com)
أرتقاء
القرآن الكريم كتاب الإسلام الخالد، ومعجزته الكبرى، و هداية للناس أجمعين .
، قال تعالى: ـــ بسم الله الرحمن الرحيم
(( ألر كتاب أنزلناه إليك لتُخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربّهم الى صراط العزيز الحميد ))
سورة إبراهيم ألآية ــ 1 ــ
والله سبحانه وتعالى سهل لفظه ومعناه وَيَسَّرْ تِلَاوَته عَلَى الألسن وحفظه
وهيئه ليتدبر الناس آياته و يُحفظ ويُتعظ به
جعله بحكمته سبحانه وتعالى بحيث يعلق بالقلوب ويستلذ سماعه ولا يسأم من سمعه ، حتى من لا يفهم يتفهمه
ذكر سبحانه قصص ألانبياء والمرسلين وأكّدعلى المتدبر أن يتعظ بما قرأ
والقرآن تذكرة لكل أحد ويبقى على مرور الدهور
كَمَا قَالَ سبحانه بسم الله الرحمن الرحيم
(( كِتَاب أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْك مُبَارَك لِيَدَّبَّرُوا آيَاته وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبَاب ))
ومن بركات القرآن يُنزل الله على من يقرأه ويتعظ به الرحمة والسكينة .
وفي الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: ــ
(وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم
إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده) رواه مسلم
و يجب أن تكون قراءتنا للقرآن بنية خالصة لله لأن ألله سبحانه لا يقبل من العمل إلاّما كان خالصاً له
.وكذلك ألالتزام بأوامره ونواهيه
قال تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم
( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ) سورة (البينة:5).
على كل مسلم المواظبة على قراءة القرآن و على الدوام دونما كلل او ملل
قال صلى الله عليه وسلم : ـــ
( تعاهدوا هذا القرآن فوالذي نفسي محمد بيده لهو أشد تفلُّتاً من الإبل في عُقُلِها ) رواه البخاري و مسلم
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يرحمنا بالقرأن ويرزقنا تلاوته أناء الليل وأطراف النهار
ويجعله ربيع قلوبنا ونوراً على درب حياتنا الدنيا وشفيعنا في ألآخرة إنّه هو سميع الدعاء
دمتم بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www5.0zz0.com/2013/10/30/19/544244026.gif (http://www.0zz0.com)
أرتقاء