ارتقاء
15-11-2015, 04:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لكل فلسفته تميزه في الحياة
* شارلي شابلن !! ؟
الممثل الكوميدي العالمي،
عندما احتفل بعيد ميلاده الثامن والثمانين وقف يفلسف الحياة
وهو يطفئ الشموع الكثيرة ، التي امتلأت بها الكعكة في بيته الجميل في سويسرا مع زوجته ــ آونا ــ
وقد امتلأ البيت بالأبناء والأحفاد والذكريات..ذكريات أكثر من ثمانين عاما
منذ أن وقف الصبي الصغير "المهرج" على المسرح يضحك ويضحك الملايين !
ولم يكن شابلن متطوعا عندما بدأ الحديث عن نفسه وعن فلسفته في الحياة
فقد كان يجيب على أسئلة الصحفيين الذين التفوا حوله :
"قل لنا يا مستر شارلي"، كيف تجد الحياة وأنت تقترب في شيخوختك السعيدة من عامك المئوي؟".
وقال شارلي وهو يضحك:"مازلت نفس الصعلوك"
الذي أضحك الناس من أكثر من سبعين عاما.
أما الشيخوخة التي ترونها في وجهي وفي لون شعر رأسي الأبيض
فهي الستار الذي طالما وقفت وراءه على المسرح، قبل أن أواجه الجماهير..
إن قلبي مازال ينبض بالحب، لأنني أحب الحياة،
وأمنيتي أن أعيش ثمانية وثمانين عاما أخرى مع "أونا" التي شاركتني حياتي على المسرح الكبير
الذي أضحك فيه كل يوم من نفسي،
وأعيش حياتي بلا رتوش وبلا مساحيق وبلا ستار يرتفع وينزل ويخفي وراءه حقيقة نفسي..
الشيء الوحيد الذي لن تتمكنوا أبدا من الوصول إليه هو قلبي وما يحويه من أسرار!.
دمتم بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www2.0zz0.com/2015/11/15/19/820197888.jpg (https://www.0zz0.com)
إرتقاء
لكل فلسفته تميزه في الحياة
* شارلي شابلن !! ؟
الممثل الكوميدي العالمي،
عندما احتفل بعيد ميلاده الثامن والثمانين وقف يفلسف الحياة
وهو يطفئ الشموع الكثيرة ، التي امتلأت بها الكعكة في بيته الجميل في سويسرا مع زوجته ــ آونا ــ
وقد امتلأ البيت بالأبناء والأحفاد والذكريات..ذكريات أكثر من ثمانين عاما
منذ أن وقف الصبي الصغير "المهرج" على المسرح يضحك ويضحك الملايين !
ولم يكن شابلن متطوعا عندما بدأ الحديث عن نفسه وعن فلسفته في الحياة
فقد كان يجيب على أسئلة الصحفيين الذين التفوا حوله :
"قل لنا يا مستر شارلي"، كيف تجد الحياة وأنت تقترب في شيخوختك السعيدة من عامك المئوي؟".
وقال شارلي وهو يضحك:"مازلت نفس الصعلوك"
الذي أضحك الناس من أكثر من سبعين عاما.
أما الشيخوخة التي ترونها في وجهي وفي لون شعر رأسي الأبيض
فهي الستار الذي طالما وقفت وراءه على المسرح، قبل أن أواجه الجماهير..
إن قلبي مازال ينبض بالحب، لأنني أحب الحياة،
وأمنيتي أن أعيش ثمانية وثمانين عاما أخرى مع "أونا" التي شاركتني حياتي على المسرح الكبير
الذي أضحك فيه كل يوم من نفسي،
وأعيش حياتي بلا رتوش وبلا مساحيق وبلا ستار يرتفع وينزل ويخفي وراءه حقيقة نفسي..
الشيء الوحيد الذي لن تتمكنوا أبدا من الوصول إليه هو قلبي وما يحويه من أسرار!.
دمتم بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www2.0zz0.com/2015/11/15/19/820197888.jpg (https://www.0zz0.com)
إرتقاء