ارتقاء
08-09-2009, 01:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لغتنا العربية !!!!؟:abc_139::abc_088:
لغتنا العربية فضلها الله على باقي اللغات باًنها لغة القرآن الكريم
مميزة هي
ومن هذه المميزات ((دقتها في اٍراد الكلمات للتعبير عن الاًحوال والصفات ))
ساًذكر منها وهي كثيرة ربما اًعاود الكرة اًو من هناك من يكرمنا بالاٍضافة على ما ذكرت
><
يفرقون في الجمال
يقولون
الصَّباحة في الوجه
، الوَضاءة في البَشرة،
الجمال في الأنف،
الملاحة في الفم،
الحلاوة في العينين،
الظَّرْف في اللسان:
الرّشاقة في القدّ،
الّلباقة في الشمائل،
كَمال الحسن في الشعر.
><
ويفرقون في الأوطان
فيقولون: وطن الإنسان
، وعطن البعير،
وعرين الأسد،
ووجار الذئب والضبع،
وكناس الظبي،
وعش الطائر، وقرية النمل،
وكور الزنابير،
ونافقاء اليربوع
><
ويقولون
لما يضعه الطائر على الشجر: وكر،
فإن كان على جبل أو جدار فهو: وكن،
وإذا كان في كن فهو: عش،
وإذا كان على وجه الأرض فهو: أفحوص
، والأدحى للنعام خاصة.
><
يقولون صدر الإنسان،
ويسمونه من البعير الكركرة،
ومن الأسد الزور،
ومن الشاة القص،
ومن الطائر: الجؤجؤ
، ومن الجرادة: الجوشن
><
التبسم أول مراتب الضحك
ثم الإهلاس، وهو إخفاؤه،
ثم الافترار والانكلال وهما: الضحك الحسن
ثم الكتكتة أشد منهما
ثم القهقهة
ثم القرقرة
ثم الكركرة
ثم الاستغراب
ثم الطخطخة وهي أن يقول: طيخ طيخ
ثم الإهزاق والزهزقة، وهي أن يذهب الضحك به كل مذهب،
><
ويقولون عدا الإنسان،
وأحضر الفرس،
وأرقل البعير،
وعسل الذئب،
ومزع الظبي
وزف النعام
><
يفرقون في الجماعات
فيقولون: موكب من الفرسان
، وكبكبة من الرجال،
وجوقة من الغلمان،
ولمة من النساء،
ورعيل من الخيل،
وصرمة من الإبل
، وقطيع من الغنم،
وسرب من الظباء
، وعرجلة من السباع،
وعصابة من الطير،
ورجل من الجراد،
وخشرم من النحل.
><
ويفرقون في الامتلاء
فيقولون: بحر طام،
ونهر طافح،
وعين ثرة،
وإناء مفعم،
ومجلس غاص بأهله.
بارك الله صيامكم وقيامكم ووفقكم لما فيه الخير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اًختكم اًرتقاء
لغتنا العربية !!!!؟:abc_139::abc_088:
لغتنا العربية فضلها الله على باقي اللغات باًنها لغة القرآن الكريم
مميزة هي
ومن هذه المميزات ((دقتها في اٍراد الكلمات للتعبير عن الاًحوال والصفات ))
ساًذكر منها وهي كثيرة ربما اًعاود الكرة اًو من هناك من يكرمنا بالاٍضافة على ما ذكرت
><
يفرقون في الجمال
يقولون
الصَّباحة في الوجه
، الوَضاءة في البَشرة،
الجمال في الأنف،
الملاحة في الفم،
الحلاوة في العينين،
الظَّرْف في اللسان:
الرّشاقة في القدّ،
الّلباقة في الشمائل،
كَمال الحسن في الشعر.
><
ويفرقون في الأوطان
فيقولون: وطن الإنسان
، وعطن البعير،
وعرين الأسد،
ووجار الذئب والضبع،
وكناس الظبي،
وعش الطائر، وقرية النمل،
وكور الزنابير،
ونافقاء اليربوع
><
ويقولون
لما يضعه الطائر على الشجر: وكر،
فإن كان على جبل أو جدار فهو: وكن،
وإذا كان في كن فهو: عش،
وإذا كان على وجه الأرض فهو: أفحوص
، والأدحى للنعام خاصة.
><
يقولون صدر الإنسان،
ويسمونه من البعير الكركرة،
ومن الأسد الزور،
ومن الشاة القص،
ومن الطائر: الجؤجؤ
، ومن الجرادة: الجوشن
><
التبسم أول مراتب الضحك
ثم الإهلاس، وهو إخفاؤه،
ثم الافترار والانكلال وهما: الضحك الحسن
ثم الكتكتة أشد منهما
ثم القهقهة
ثم القرقرة
ثم الكركرة
ثم الاستغراب
ثم الطخطخة وهي أن يقول: طيخ طيخ
ثم الإهزاق والزهزقة، وهي أن يذهب الضحك به كل مذهب،
><
ويقولون عدا الإنسان،
وأحضر الفرس،
وأرقل البعير،
وعسل الذئب،
ومزع الظبي
وزف النعام
><
يفرقون في الجماعات
فيقولون: موكب من الفرسان
، وكبكبة من الرجال،
وجوقة من الغلمان،
ولمة من النساء،
ورعيل من الخيل،
وصرمة من الإبل
، وقطيع من الغنم،
وسرب من الظباء
، وعرجلة من السباع،
وعصابة من الطير،
ورجل من الجراد،
وخشرم من النحل.
><
ويفرقون في الامتلاء
فيقولون: بحر طام،
ونهر طافح،
وعين ثرة،
وإناء مفعم،
ومجلس غاص بأهله.
بارك الله صيامكم وقيامكم ووفقكم لما فيه الخير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اًختكم اًرتقاء