جروح بارده
22-10-2009, 08:27 AM
يتمتع الأبناء بطاقة كبيرة تحتاج إلى التفريغ، وأفضل وسيلة لتفريغ طاقاتهم هي تشجيعهم على المشاركة في أعمال المنزل. وهكذا تتحقق فائدة أخرى وهي ترسيخ مبدأ المشاركة وتعويدهم تحمّل المسؤولية. وفي يلي نعرض بض الأعمال التي يمكن للأبناء القيام بها بما يتناسب مع أعمارهم وقدراتهم:
الأطفال دون الخامسة يمكنهم المساعدة فيري النباتات وترتيب غرفهم والتقاط اللعب من الأرض ووضعها في أماكنها، والمساعدة في تنشيف الصحون.
الأطفال دون التاسعة يمكنهم المساعدة في الاهتمام بالحيوانات الأليفة والطيور المنزلية، وترتيب الأسرّة، والمساعدة في غسل الصحون وتنشيفها، والمساعدة في تحضير بعض السلطات غسل الخضراوات.
الأطفال من سن 10- 14 سنة يمكنهم القيام يمعظم الأعمال المنزلية، مثل تنظيف الأثاث من الغبار، وكنس السجاد بالمكنسة الكهربائية، وتنظيف الغرف، وغسل وتجفيف الصحون وكي بعض قطع الملابس البسيطة تحت إشراف الأهل، ومجالسة الأطفال الصغار وإطعامهم واللعب معهم، والمساعدة في التسوق وتنظيف المطبخ والسيارة.
وينصح الخبراء بتشجيع الأبناء على المضي قدُماً في تقديم المساعدة في أعمال المنزل، ويرون أنه لا بأس في الإثناء عليهم ومكافأتهم من حين إلى آخر. منبهين إلى ضرورة الأخذ في الإعتبار عدم تحميل الطفل فوق طاقته، وعدم تجاهل حاجته إلى اللعب والمعاملة بوصفه طفلاً، ولكونه أصبح يشارك في أعملا المنزل لا يعني أنه تخطى مرحلة الطفولة وينبغي معاملته مثل البالغ.
الأطفال دون الخامسة يمكنهم المساعدة فيري النباتات وترتيب غرفهم والتقاط اللعب من الأرض ووضعها في أماكنها، والمساعدة في تنشيف الصحون.
الأطفال دون التاسعة يمكنهم المساعدة في الاهتمام بالحيوانات الأليفة والطيور المنزلية، وترتيب الأسرّة، والمساعدة في غسل الصحون وتنشيفها، والمساعدة في تحضير بعض السلطات غسل الخضراوات.
الأطفال من سن 10- 14 سنة يمكنهم القيام يمعظم الأعمال المنزلية، مثل تنظيف الأثاث من الغبار، وكنس السجاد بالمكنسة الكهربائية، وتنظيف الغرف، وغسل وتجفيف الصحون وكي بعض قطع الملابس البسيطة تحت إشراف الأهل، ومجالسة الأطفال الصغار وإطعامهم واللعب معهم، والمساعدة في التسوق وتنظيف المطبخ والسيارة.
وينصح الخبراء بتشجيع الأبناء على المضي قدُماً في تقديم المساعدة في أعمال المنزل، ويرون أنه لا بأس في الإثناء عليهم ومكافأتهم من حين إلى آخر. منبهين إلى ضرورة الأخذ في الإعتبار عدم تحميل الطفل فوق طاقته، وعدم تجاهل حاجته إلى اللعب والمعاملة بوصفه طفلاً، ولكونه أصبح يشارك في أعملا المنزل لا يعني أنه تخطى مرحلة الطفولة وينبغي معاملته مثل البالغ.