المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خبر طريف


أبو يوسف
30-04-2010, 08:18 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

وإن لم يكن للطرافة كبير قدر في هذا الزمان ! .

كتب مهاجر من الفصيح


http://islammemo.cc/akhbar/arab/2010/03/22/96932.html



وهو خبر يشير من طرف خفي إلى أوجه الفساد الجارية الآن في بيت المقدس ، وربما كان ذلك من جراء خضوع ذلك المستأسد علينا لامرأته ، فهو مستأسد من وجه ، مستأنس من وجه ! ، وذلك مما يزيد المسلمين امتعاضا وألما أن سلط الله ، عز وجل ، عليهم ، إسنادا من الظلم مخرجه امرأة ! ، وإن لم تكن هي بطبيعة الحال مصدر هذا الشر العظيم فالقوم يعملون وفق نصوص يعتقدون قدسيتها ، وإن كانت قد كتبت بعد قبض الكليم عليه السلام بقرون ، فليست من الوحي الرحماني المنزل بل هي من الوحي الشيطاني لأحبار بني إسرائيل زمن السبي كما تقدم في مواضع أخرى .


والتاريخ شاهد بأن تولي المرأة للمناصب العامة أو تدخلها في إدارة الشئون العامة ، ولو من طرف خفي ، لا سيما في الدول التي صارت فعليا : مزارع خاصة يورثها الأب لابنه كما هو الحال في كثير من أمصار زماننا ، التاريخ شاهد بأن ذلك ، كما يقال بالعامية : نذير خراب عاجل غير آجل ، أو : خراب مستعجل كما في لغتنا الدارجة ، وواقع كثير من الدول قديما وحديثا شاهد بذلك .


ومن تاريخ المسلمين :

سيرة روكسلانة حظية السلطان العثماني سليمان القانوني ، رحمه الله ، التي أفسدت قلبه على ولي عهده الأمير الصالح مصطفى ، رحمه الله ، ليتولى ابنها السكير السلطان سليم الثاني مقاليد الحكم ، فوسد الأمر إلى غير أهله بتدخل مباشر من امرأة فاسدة تسلطت بقدر الله ، عز وجل ، الكوني ، على قلب السلطان سليمان ذلكم الرجل العظيم الهمام الذي بلغت خلافة آل عثمان في عهده أوج عزها ، فكانت تلك اليهودية الفاسدة سبب خروجه عن الجادة في أمر الحكم والسياسة ، وعلى طريقة يهود في استعمال سلاح المرأة سواء أكان الأمر برسم الشرع من زواج أو ملك يمين ، وذلك القليل النادر لا سيما في زماننا فهو معدوم ، أم كان برسم الفجور وهو الغالب على حالهم فهم أشد الناس إهانة للمرأة ، وإن روجوا لحريات مزعومة ، هي عند التأمل والتدبر ، ابتذال رخيص تأنف منه كل امرأة عاقلة فضلا عن أن تكون مسلمة دينة ، فلا توجد امرأة ذات دين ترضى بما يحاك في مؤتمرات المرأة من مؤمرات على عفة المرأة ، ونساء الغرب أنفسهن قد أظهرن التضجر من المجتمعات التي صارت تنظر إليهن بعين المنفعة أو الشهوة ، فهي إما عارضة للسلع بطريقة مبتذلة تثير انتباه المشتري ، وإما فاجرة تراد للحظات من المتعة المحرمة ، وكأنها كائن بلا شعور أو إحساس ، وذلك انتقاص عظيم من آدميتها .

وعموما فإن الغرب قد نجح بامتياز في الأعصار المتأخرة في إخراج المرأة المسلمة من مملكتها الخاصة ، بل وتزهيدها في وظائفها التي تلائم فطرتها ، والتي جاءت الشريعة الخاتمة لتعززها برسوم : (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ) ، و : "إذا صَلَّت المرأة خَمسها ، وصامت شهرها وحفظت فَرْجَها ؛ وأطاعت زوجها قِيلَ لها : ادخُلِي الجنة من أيِّ أبواب الجنة شِئْتِ" ..... إلخ ، وساعد سوء الأحوال المعيشية ، وضيق ذات اليد ، ودياثة كثير من الأزواج ، وقلة بل ، أحيانا ، انعدام فرص الزواج ، ساعد كل ذلك في دعم هذا التيار الذي صارت فيه المرأة التي لا تعمل خارج المنزل : عاطلة ، وإن كانت عاملة فاعلة داخل المنزل ! ، محل عملها النافع الإيجابي ، وصار معيار نجاح المرأة : مزاحمة الرجال في أخص وظائفهم ، ولو قيادة سيارات الأجرة ، كما نقل تقرير في فضائية الجزيرة عن إحدى نساء المغرب وكانت محاسبة فقدت وظيفتها فعملت في قيادة سيارات الأجرة بمعارضة أهلها ومباركة زوجها ! ، فغار الأهل غيرة شرعية حميدة خوفا على ابنتهم من التقاط الزبائن من أمام محطات القطار في ساعات الليل المتأخر ، ولم يمانع الزوج الذي فقد جزءا عظيما من قوامته بانعدام الغيرة تقريبا ، واقتسام الزوجة الإنفاق معه ، فزوج كهذا لا قوامة له لفساد خلقه فضلا عن عجزه عن الإنفاق فاجتمع له الوجهان في مقابل الوجهين في قوله تعالى : (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ) ، فما فضل به من القوة والشكيمة قد تخلى عنه طواعية ! ، وما فضل به من الإنفاق قد رضي ، وربما اضطر ، لأن تقتسمه معه امرأته بعمل لا يقوم به إلا الرجال لعظم مخاطره وعدم ملاءمته لطباع المرأة بأي وجه من الوجوه ، فهي مهنة مظنة الشغب والعراك كما هو المعهود في زماننا .


والاضطرار في مثل هذا الموضع ليس بعذر وإنما هو نظر بعين القدر التي لا تغير حكم الشرع ، فهو حكاية واقع مرير : قلت فيه الديانة ، وقلت فيه المروءة ، وقل فيه المال الذي يقي النسوة شر مزاحمة الرجال ، فتقدم هذه التجارب على أنها تجارب رائدة في إطار المنافسة بين الجنسين ! ، وغايتها أن تكون من باب : مكره أخاك لا بطل ، إن نظر إليها ، كما تقدم ، بعين القدر ، فالشرع لا يقرها بحال ، وإنما يلتمس العذر بقدر الظرف الذي اضطر المرأة إلى هذا الوضع المزري ، فبعض النساء هن العائلات فعلا لأسرهن ، لعدم وجود الرجل القادر على الكسب ، وبعض النساء قد ابتلين بأشباه رجال برسم الأزواج وليس لهم من الرجولة إلا وصف الذكورة ، فربما أجبروا نساءهن على العمل ولو في أعمال مختلطة ليستولوا على أموالهن ظلما وعدوانا ، وهذا الأنموذج هو الذي أعطى الذريعة لكثير من الحركات النسائية المنحرفة التي تصطاد في الماء العكر لتفسد النساء وتعزز خلق التمرد والخروج عن المألوف في أنفسهن ، برسم المساواة واستخلاص الحقوق التي اغتصبها الرجال فصار الميدان : ميدان منافسة ومناطحة ، وصارت النسوة يتباهين بطرد الرجال من وظائفهم واحتلال أماكنهم ، فتلك نماذج فريدة يراد تسويقها إعلاميا لضرب الأسرة المسلمة في مقتل ، فإن اضطرت واحدة ، فليس الكل بمضطر ، فتعميم حالات فردية نادرة ، والنادر لا حكم له ، لتصير هي القاعدة المطردة : مسلك خبيث نجح إلى حد كبير في تغيير التصور العام للمجتمع المسلم ، فصار عمل الزوجة أمرا مقبولا ، بل بعض الرجال يشترطه ، ولو كان قادرا على الإنفاق ، فهو عرف اجتماعي عام ، مع مصادمته لأحكام الشريعة السماوية والفطرية الإنسانية ، وعدم الزواج أفضل من الزواج وقد غلب على ظن الزوج التفريط في حق زوجه ، بل استعمالها في مراحل تالية كوسيلة لكسب المال بإجبارها على العمل والإنفاق كما يقع من كثير من ذكور زماننا ! .



ولكي يتغير هذا التصور العام فيعود كل إلى أصله الأول فيعود الرجل إلى سابق رجولته وتعود المرأة إلى سابق أنوثتها ورقتها ، لكي يقع ذلك ، فإنه لا بد من وقت تعمل فيه سنة التغيير الكونية إن أحسن أفراد الجماعة المسلمة الأخذ بأسبابها ، وهي عملية بطيئة عسيرة ، ربما كان تغيير الجلد أيسر منها ، فأصعب شيء ، لا سيما في زماننا تغيير الأخلاق ، وتأمل من كان ، على سبيل المثال ، سريع الغضب ، لو طلب منه أن يكون حليما كيف سيستغرق من الزمن مجاهدة لطبعه ليكظمه ، وكم مرة سيفشل حتى يظهر أثر جهاده لنفسه ، وهو أمر ينسحب على كل الأخلاق الذميمة التي ابتلي بها جيلنا ، والتي ابتليت بها الجماعة المسلمة ، ولعل النوازل التي تحل بين حين وآخر ، كنازلة الأقصى الأخيرة تبرز مدى افتقار المسلمين إلى خطة تغيير طويلة الأمد ، لا سيما على مستوى الأفراد ، فهي بمنزلة الكاشف لستر المسلمين الظاهر في لحظات العافية وما أقلها في زماننا فتأتي النازلة لتبدي لك ما كنت جاهلا من العيوب والمساوئ .

ومن تاريخنا أيضا :


تسلط أم السلطان إبراهيم الأول الملقب بالمجنون ! ، وهو اسم على مسمى لمن طالع طرفا من سيرته العجيبة ، وقد كانت ، أيضا ، سببا في تلف ابنها ، بل حملته على قتل الصدر الأعظم ، رئيس وزراء خلافته ، لأنه أقدم على قيادة جيوش المسلمين برسم الجهاد لفتح مسقط رأسها ، وهو جزيرة كريت اليونانية ، فقد كانت نصرانية من سبي تلك الجزيرة ، فيذهب الرجال الأكفاء ضحايا لحقد النساء ، وهو هنا ، حقد ديني ، وليس مجرد غيرة نسائية ، ولعل فيه عبرة ليحسن الرجال اختيار الأرحام التي ستحمل بذرهم ، فأين رحم تلك اليونانية ، من أرحام نساء حملن سلاطين بني عثمان الأوائل من أمثال سليمان القانوني وأبيه السلطان المرعب : سليم الأول ، ومن قبلهم محمد الفاتح ، رحمه الله ، ومن عجب أن أمه كانت ، أيضا ، نصرانية ، ولعلها كانت من نجائب بنات النصارى فحمل الفاتح عنها نجابتها وسلم من شر ديانتها الباطلة .


وأما صبح أم الخليفة هشام المؤيد ، أم ولد الخليفة الحكم المستنصر الأموي الأندلسي ، رحمه الله ، فقد كان لها هي الأخرى ما لأم إبراهيم المجنون من دور بارز في إفساد ولدها حتى شب على حب اللهو والغناء ومجالسة النساء والعزوف عن مجالس الحكم والسياسة التي لا يليق بها إلا الرجال الأشداء ، ولم يكن له في ذلك نصيب ، فاستبد الحاجب المنصور ، رحمه الله ، بالأمر ، ومنه بعده ابنه الحاجب المظفر ، ومن ثم انفرط عقد دولتهم ، وظهر جيل من الخلفاء الضعفاء ، فلم يظهر أموي يعتد به بعد الحكم المستنصر المتوفى سنه 366 هــ إلى أن سقطت خلافة بني أمية الزاهرة في دورها الثاني في الأندلس في سنة 422 هــ أو قريبا منها ، وظهرت دويلات الطوائف على أنقاضها ، إذ لم تكن ثم محاضن لرجال من أمثال الداخل والناصر رحمهما الله . فكان لامرأة أهملت شأن ولدها دور في هذا الانهيار المفاجئ لخلافة زاهرة امتدت قرابة ثلاثة قرون ! ، فأي دور للنساء في حفظ البيوت بل والممالك من الانهيار والزوال ؟! .


وقل مثل ذلك في شجرة الدر ، مع إظهارها نوعا من الكفاءة ، ولكنها لم تكن أهلا شرعا أو عرفا أو فعلا لتولي قيادة دولة كدولة الأيوبيين في مصر ، ووقع من جراء غيرتها النسائية بعد ذلك شر عظيم حتى بعث الخليفة العباسي المستنصر بالله رحمه الله أو ابنه المستعصم فلا يحضرني أيهما كان سيدها بملك اليمين قبل أن تصبح سيدة مصر الأولى ! ، إلى أهل مصر موبخا ، فإن لم يكن فيهم رجال أكفاء فسيبعث إليهم من يسوسهم من الرجال ، فذلك خير من سياسة النساء ، ولم يستقر الأمر وتظهر أمارات الصلاح إلا بعد تولي السلطان سيف الدين قطز ، رحمه الله ، الأمر بعد مقتل شجرة الدر فكان ما كان من تدبيره العظيم وكسر شوكة المغول في عين جالوت ، وما أظن شجرة الدر كانت تقدر على ذلك والله أعلم ! .


ولا بد أن يوجد بمقتضى سنة الرب ، جل وعلا ، الكونية النافذة ، رجل يفوق كل النساء في الكفاءة والديانة ، وإن فاقت نسوة كثيرات أمما من الرجال في ذلك ، ولكن يبقى الفضل ، بحكم الشرع ، للرجال ، ولا أدل على ذلك من اختصاصهم بأكمل وأرفع المناصب البشرية : منصب النبوة ، فهو مظنة كمال الديانة والعقل والجسم ، وليس ذلك للمرأة دون الرجل ، فالشرع والعقل والحس شاهد بضد ذلك .



ومن تاريخ الرجال اسما ومسمى ! :

غيرة الخليفة العباسي الهمام ، مع قصر مدة خلافته ، الخليفة الهادي بالله العباسي ، رحمه الله ، الابن الأكبر للمهدي ، رحمه الله ، والأخ الأكبر للخليفة العظيم : هارون الرشيد ، رحمه الله ، فقد كان الهادي معروفا بشجاعته الباسلة حتى أثر عنه ركوب الخيل بلا سرج ، وقتله لخارجي أراد الفتك به بعد صلاة الفجر ، فقام بتصفيته ، كما يقال في زماننا ، بيديه العاريتين دون حاجة إلى معونة من الحرس الرئاسي ! ، والشاهد أن ذلك الرجل الشديد الخَلق والخُلق ، كان شديد الغيرة على أمه الخيزران ، وكانت امرأة ذات عقل ، ولها كانت تكثر التدخل في شئون الحكم ، فخاطبها يوما في كلمة مشهورة معناها : الإنكار عليها فلا مصحف لها لتقرأ فيه ، ولا مغزل لها لتخيط به ، فلو وجدت عملا نافعا يليق بالنساء ما شغلت نفسها بأمور الرجال ، وإنما تتعلم المرأة التعليم الملائم لها ، دينيا كان أو دنيويا ، لتربي أولادها وتفيد بنات جنسها قدر الاستطاعة ، فلا يكون ذلك على حساب فرضها الأول وهو النظر في شأن بيتها ، لا لتقصي الرجال عن منصب القيادة الذي يتولاه الرجال ، إن كان قد بقي ثم رجال ، برسم الشرع والكون ، فالرب ، جل وعلا ، قد ولاهم القيادة : الخاصة في الأسرة ، و : العامة في الممالك والدول ، وأعطاهم من الخصائص الكونية ما يلائم ذلك كما تقدم .


وعموما فإن قلة الغيرة في الشأن الخاص ، تنعكس على قلة الغيرة في الشأن العام ، ولعل ذلك سبب من أسباب ردود الأفعال الباردة لنا عموما ، وللحكام خصوصا ، تجاه النوازل العامة ، كنازلة الأقصى الكائنة الآن ، والله أعلم متى تنتهي وإلى ماذا ستنتهي ، فهي من الأمارات الظاهرة على قلة الغيرة والدياثة التي أصابتنا جميعا ، على تفاوت بيننا ، فهناك من أصيبت غيرته الإيمانية في مقتل فلا يعنيه الأمر ابتداء ، فشغله الشاغل : الحفاظ على سلطانه سواء أكان سلطانا خاصا أم سلطانا عاما ابتلى الله ، عز وجل ، به المسلمين الذي يرزحون تحت ولايته الجائرة .


ولا يسع المرء في هذا المقام إلا أن يدعو الله ، عز وجل ، أن يزيد امرأة رئيس وزراء كيان يهود اللقيط عليه تسلطا ، وأن يفسد ذات بينهما ، فذلك ، مما يخفف الوطأة عن الموحدين ، ويفسد رأي أعدائهم ، فتسلط امرأة كهذه على قررات كيانهم مظنة التخبط والاضطراب .


وفي المقابل رابطت نساء المقدسيين في الأقصى بعد منع الرجال ، وصرح أحد كبار قادة الحركة الإسلامية في بيت المقدس بأنه واثق من قدرة النساء المقدسيات على رد العدوان الذي يخطط له اليهود هذه الآيام مع نهاية شهر مارس وهو موعد عيد الفصح فضلا عن مواكبته لما يعرف زورا بمؤتمر القمة العربية ، الذي سينعقد ابتداء من السبت القادم ، وتصدي النساء لمهام الرجال ، دليل آخر على الفارق الشاسع في القدرات تبعا لطبيعة النشأة وطريقة التربية فالابتلاءات تصنع من النساء نماذج تفوق كثيرا من الرجال الذين شبوا في أحضان العافية ، ولله ، عز وجل ، سنن كونية محكمة ، فلا يستوي المبتلى الشديد والمعافى اللين ، لا يستويان في الشدة والجلد والقدرة على تحمل المصاعب والتصدي للنوازل والمصائب .


والله أعلى وأعلم .

فلسطيني
30-04-2010, 08:28 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك اخي ابو يوسف
... لك مني أجمل تحية .

ابو زكريا
30-04-2010, 08:41 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية

abo_yousra
30-04-2010, 08:46 PM
والله يا أبو يوسف عندنا مثل فى مصر بيقول

مشورة المرأة ان صابت بخراب سنة
وان خابت بخراب العمر كله

وأسأل الله عز وجل ان يظل ناتنياهو ذليلا لزوجته
لتكون مصدر الخراب عليه وعلى الكيان الصهيونى يا رب العالمين

حياك الله ابو يوسف

أبو يوسف
30-04-2010, 10:30 PM
والله يا أبو يوسف عندنا مثل فى مصر بيقول

مشورة المرأة ان صابت بخراب سنة
وان خابت بخراب العمر كله

وأسأل الله عز وجل ان يظل ناتنياهو ذليلا لزوجته
لتكون مصدر الخراب عليه وعلى الكيان الصهيونى يا رب العالمين

حياك الله ابو يوسف


جزيت خيرا اخي أبو يسرا على حسن الرد وطيب الكلمات

هناك بوادر كثيرة تأذن بغيار حال المسلمين إن شاء الله للأفضل وقد اشتدت الحلكة مما يبشر بانبلاج الفجر

.

الدمشقي
01-05-2010, 12:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس ، قد ملكوا عليهم بنت كسرى ، قال : " لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة "

وعن أبي سعيد الخدري ، قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى ، فمر على النساء ، فقال : " يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار " فقلن : وبم يا رسول الله ؟ قال : " تكثرن اللعن ، وتكفرن العشير ، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن " ، قلن : وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله ؟ قال : " أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل " قلن : بلى ، قال : " فذلك من نقصان عقلها ، أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم " قلن : بلى ، قال : " فذلك من نقصان دينها "

اللهم زدهن مناصباً في صفوف أعداءنا وأعداءك حتى يقرب هلاكهم
اللهم آمين

أشكرك أخي الفاضل أبو يوسف
على الموضوع الجميل
وجزاك الله خيراً

أبو يوسف
01-05-2010, 08:36 PM
حياك الله أخي أبو شام وأشكر لك هذه الإضافة الطيبة

فالله عز وجل أتقن صنعه ووضع إمكانيات بالذكر لا يمكن انثى ان تحل محلها ومنها الرئاسة ؛ وهذا لا يعني نقص من قدرها ؛ بل هو حفاظا على طبيعتها التي خلقها الله عليه

ونسأل الله كما سألت بأن يسلط عليهم النساء ليكون لنا بصيص من أمل

.

سيرين ملكة زماني
02-05-2010, 02:10 AM
هلا عمو ابو يوسف سارت كل مشاكل العالم سببها المراه:abc_095:

والي بيرفض انه المراه تحكم وبيقول انها ما بتصلح للحكم:abc_092:

بقله كلامك صح والرجل انسب للحكم والدليل انه عنا 22 حاكم عربي ما في بعد هيك نجاح:abc_037:

الله يوفقكم يا رجال لولاكم احنا كنا ضعنا :abc_052:

المغربي الجديد
02-05-2010, 02:38 AM
هلا عمو ابو يوسف سارت كل مشاكل العالم سببها المراه:abc_095:

والي بيرفض انه المراه تحكم وبيقول انها ما بتصلح للحكم:abc_092:

بقله كلامك صح والرجل انسب للحكم والدليل انه عنا 22 حاكم عربي ما في بعد هيك نجاح:abc_037:

الله يوفقكم يا رجال لولاكم احنا كنا ضعنا :abc_052:

تعليق ذكي جدا جدا جدا
ولكن اختي الفاضلة سيرين من قال لك ان كل حكامنا رجال؟
فللرجولة شروط وشروط اما هؤلاء فهم ذكورا ليس الا....
جزاك الله خيرا اخي ابو يوسف على الموضوع
تسلم الايادي
:abc_152:

سالي الفلسطينية
02-05-2010, 01:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

معقوول
كل مشاكل الدنيا سببها المرأة ....!!!!! ...؟؟؟

اصلا وراء كل رجل عظيم امرأة
و لو لم تكن خلفه لما كان أصلا

مشكور عالموضوع الظريف

تحياتي