الضمير
27-06-2010, 09:33 PM
واشنطن - المركز الفلسطيني للإعلام
في لقائه مع 30 من قادة اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة والباحثين وأعضاء في الإدارة الأمريكية السابقة
"مركز دانيال أبرامز للسلام في الشرق الأوسط"؛ قال رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباس: "لن أنفي أبدًا "حق الشعب اليهودي" على أرض (إسرائيل)".
واستغرق اللقاء مدة ساعتين بطريقة الأسئلة والأجوبة؛ حضره من جملة الحضور ممثلون من كبار المسؤولين في "إيباك" وما يسمى "العصبة ضد التشهير".
وأفاد موقع عرب 48 بأن الأسئلة تركزت حول المفاوضات التقريبية و"التحريض الفلسطيني"، ونقل عن رئيس عباس قوله في هذا السياق إنه على استعداد لتشكيل لجنة متابعة ثلاثية لمتابعة "التحريض"، إلا أن "إسرائيل" لن توافق.
كما نقل عنه اقتراحه أن يقوم رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نتنياهو بإجراء مقابلة مع التلفزيون الفلسطيني، أسوة بما فعله هو مع القناة العاشرة العبرية.
وكان عباس قد صرح في مقابلة تلفزيونية، تم بثها مساء أمس، بأن لقاءه مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في البيت الأبيض قد تركز حول المفاوضات التقريبية و"أسطول الحرية"، ونقل عنه قوله إنه تعهد لأوباما بأنه في حال حصل تقدم عيني في القضايا الجوهرية المرتبطة بالحدود والأمن، سيكون بالإمكان التقدم نحو المفاوضات المباشرة.
تعليق: ليس غريب عن كراكيب مهزلة أوسلو مثل هذا لكلام ولا حولة ولا قوة إلا بالله.
في لقائه مع 30 من قادة اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة والباحثين وأعضاء في الإدارة الأمريكية السابقة
"مركز دانيال أبرامز للسلام في الشرق الأوسط"؛ قال رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباس: "لن أنفي أبدًا "حق الشعب اليهودي" على أرض (إسرائيل)".
واستغرق اللقاء مدة ساعتين بطريقة الأسئلة والأجوبة؛ حضره من جملة الحضور ممثلون من كبار المسؤولين في "إيباك" وما يسمى "العصبة ضد التشهير".
وأفاد موقع عرب 48 بأن الأسئلة تركزت حول المفاوضات التقريبية و"التحريض الفلسطيني"، ونقل عن رئيس عباس قوله في هذا السياق إنه على استعداد لتشكيل لجنة متابعة ثلاثية لمتابعة "التحريض"، إلا أن "إسرائيل" لن توافق.
كما نقل عنه اقتراحه أن يقوم رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نتنياهو بإجراء مقابلة مع التلفزيون الفلسطيني، أسوة بما فعله هو مع القناة العاشرة العبرية.
وكان عباس قد صرح في مقابلة تلفزيونية، تم بثها مساء أمس، بأن لقاءه مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما في البيت الأبيض قد تركز حول المفاوضات التقريبية و"أسطول الحرية"، ونقل عنه قوله إنه تعهد لأوباما بأنه في حال حصل تقدم عيني في القضايا الجوهرية المرتبطة بالحدود والأمن، سيكون بالإمكان التقدم نحو المفاوضات المباشرة.
تعليق: ليس غريب عن كراكيب مهزلة أوسلو مثل هذا لكلام ولا حولة ولا قوة إلا بالله.